كان النبي الكريم صلى الله عليه وسلم يحب الفأل وكان أمله بالله كبيرا عظيما وثقته بمولاه
ليس لها مثيل وكان صلى الله عليه وسلم يعزز في قلوب اصحابه هذه الصفة العظيمة التي
تقترن بثقته بمولاهم فقد مر النبي الكريم بجبل أحد فقال صلى الله عليه وسلم [ هذا أحد
يحبنا ونحبه ] اراد النبي الكريم ان يقتلع من قلوب اصحابه التشاؤم وهذا الموقف التشاؤم
من جبل احد حيث كانت هزيمة المسلمين فكان لا يحب صفة التشاؤم وزرع في قلوبهم التفاؤل
من جبل احد .
وكان صلى الله عليه وسلم يغير الاسماء التي تحمل في طياتها شيء من التشاؤم لأثر ذلك
على صاحبه فقد قال صلى الله عليه وسلم لجد سعيد بن المسيب وكان اسمه حزن فقال
[ اسمك سعيد ] فرفض الرجل ان يغير اسما اسماه ابوه فقال سعيد بن المسيب وكان هذا
والله اننا لنجد اثر الحزن في نفوسنا يعني ذريته
وقد كان صلى الله عليه وسلم يزرع الامل والتفاؤل في قلوب الناس مع امله بالله العظيم
وهو في اصعب الظروف واحلك ا لمواقف ففي حفر الخندق وضرب الصخرة بين النبي
صلى الله عله وسلم فتح باب اليمن وباب الشام والمغرب والمشرق
أي عظمة هذه! وأي ثقة بالله هذه! واي نموذج رائع للامل والتفاؤل بالمستقبل في وقت
ظروف لا تواتي لأحد ان ينطق ببنت شفة
ليس لها مثيل وكان صلى الله عليه وسلم يعزز في قلوب اصحابه هذه الصفة العظيمة التي
تقترن بثقته بمولاهم فقد مر النبي الكريم بجبل أحد فقال صلى الله عليه وسلم [ هذا أحد
يحبنا ونحبه ] اراد النبي الكريم ان يقتلع من قلوب اصحابه التشاؤم وهذا الموقف التشاؤم
من جبل احد حيث كانت هزيمة المسلمين فكان لا يحب صفة التشاؤم وزرع في قلوبهم التفاؤل
من جبل احد .
وكان صلى الله عليه وسلم يغير الاسماء التي تحمل في طياتها شيء من التشاؤم لأثر ذلك
على صاحبه فقد قال صلى الله عليه وسلم لجد سعيد بن المسيب وكان اسمه حزن فقال
[ اسمك سعيد ] فرفض الرجل ان يغير اسما اسماه ابوه فقال سعيد بن المسيب وكان هذا
والله اننا لنجد اثر الحزن في نفوسنا يعني ذريته
وقد كان صلى الله عليه وسلم يزرع الامل والتفاؤل في قلوب الناس مع امله بالله العظيم
وهو في اصعب الظروف واحلك ا لمواقف ففي حفر الخندق وضرب الصخرة بين النبي
صلى الله عله وسلم فتح باب اليمن وباب الشام والمغرب والمشرق
أي عظمة هذه! وأي ثقة بالله هذه! واي نموذج رائع للامل والتفاؤل بالمستقبل في وقت
ظروف لا تواتي لأحد ان ينطق ببنت شفة